Mahmoud Marey

محمود مرعي

عضو نقابة الفنانيين التشكليين – عضو بأتيليـه القاهـرة ” جماعة الكتـــاب والفنـانين “

مواليد 1982، بكالوريوس تربية فنية جامعة الأزهر، عضو جمـــاعة فناني اللقطــة الواحدة، شــارك فـي أكثر من 31 معــرض جمـــاعي، وأقـــام 8 معـــارض خـــاصـــة، نــال الجــائـــزة الكبــرى لصـــالـــون الشبـاب الـ24 منــاصفــة، جــائــزة اقتنـــاء البنـــك التجــارى الدولـى، جائــزة الصالــون في التجهيز في الفــراغ، صالون الشبــاب الـ 25، له مقتنيــات بمتحـف الفن الحــديث، والاتحاد البرلمــان الدولـي بجنيف، ولديه بعض الأفراد في مصر والخارج.

Born 1982, Bachelor degree in Art Education from Al-Azhar University, Member of the Syndicate of plastic arts, Member at Cairo Atelier, Member at El Lakta El Wahda Artists, He participated in 31 Group Exhibition and held 8 solo exhibitions.

He won the grand prize at the 24th youth salon, won the Acquisition prize from the CIB Bank, The 25th youth salon prize in installation, Acquisition in the modern museum, Inter-Parliamentary Union in Geneva, And some individuals in Egypt and abroad.

مواليد 1982، بكالوريوس تربية فنية جامعة الأزهر، عضو جمـــاعة فناني اللقطــة الواحدة، شــارك فـي أكثر من 31 معــرض جمـــاعي، وأقـــام 8 معـــارض خـــاصـــة، نــال الجــائـــزة الكبــرى لصـــالـــون الشبـاب الـ24 منــاصفــة، جــائــزة اقتنـــاء البنـــك التجــارى الدولـى، جائــزة الصالــون في التجهيز في الفــراغ، صالون الشبــاب الـ 25، له مقتنيــات بمتحـف الفن الحــديث، والاتحاد البرلمــان الدولـي بجنيف، ولديه بعض الأفراد في مصر والخارج.

Born 1982, Bachelor degree in Art Education from Al-Azhar University, Member of the Syndicate of plastic arts, Member at Cairo Atelier, Member at El Lakta El Wahda Artists, He participated in 31 Group Exhibition and held 8 solo exhibitions.

He won the grand prize at the 24th youth salon, won the Acquisition prize from the CIB Bank, The 25th youth salon prize in installation, Acquisition in the modern museum, Inter-Parliamentary Union in Geneva, And some individuals in Egypt and abroad.

Even Given

إيڤن غيڤن

Philosophy

الفلسفة

This piece of art is documentation in the modern Egyptian history of saving the stuck Even given ship.

It all started when I was young and I saw a digger working to build one of the buildings near my street, it evoked a sense of curiosity and jealousy in me, and at that moment, I decided to build a similar smaller one. With the simplest materials but with the same high quality, I created another digger with plastic syringes that does the same function as the original one.

How happy I was when this small digger came to light from just the simplest idea in my mind.

That sarcasm went viral about how the Egyptians will save that giant ship with such a small digger.

It is the same sarcasm that evoked the Egyptians abilities and showed their strong belief in the idea even though it’s simple  “the largest of things are built by the smallest ones “

As the Egyptians dig the Suez Canal with their bare hands and crossed the Bar-Lev line with only water hoses, they made water run underneath a huge ship that drifted in the Suez Canal with a small excavator.

هذا العمل توثيقاً وتخليداً في تاريخ مصرنا الحديثة إنقاذ السفينة الجانحة إيفن غيفن

بدأت فكرة الحفار معي منذ الصغر بجانب منزلنا كان العمال يقومون بالحفر لبناء مدرسة استفز ذلك المشهد المبتكر الصغير بداخلي وتحديت واقعي البسيط بأقل المكونات تعقيداً ولكنها وظيفية بالدرجة الأولى، وقمت بتنفيذ حفار من الحقن البلاستيكية بنفس وظيفة الحفار الضخم وكم كانت سعادتي غامرة آنذاك عندما ظهر الحفار الصغير من مجرد فكرة أضاءت عقلي.

تلك السخرية التي سادت الصحف العالمية عن مدى قدرة المصريين على إنقاذ سفينة عملاقة بحفار صغير.

هي السخرية التي استفزت قدرات المصريين وأظهرت قوة الإيمان بالفكرة رغم بساطتها، ” فأضخم الأشياء تبني بأصغر الأشياء “، فكما حفر المصريين قناة السويس بسواعدهم وعبرو خط بارليف بخراطيم الماء، جعلو الماء يجري تحت سفينة ضخمة جنحت في قناة السويس بحفار صغير.

تاريخي في العمل المركب

فنان تشكيلي مصري  وهو واحد ممن ارتبط اسمهم بمجال التجهيز في الفراغ.. حيث ابتدأ مرعي بمجال التصوير ولكنه سعى إلى فكر جديد وهو ما يمكن تسميته بالعمل المركب عن طريق الإضافات الغير تقليدية والابتكار في الخامات والأفكار والتناول.. وكذلك البعد الحركي.. وساعده في ذلك كونه حاصل على العديد من براءات الاختراع في مجال الإلكترونيات والميكانيكا.. حيث اتجه بأعماله التصويرية إلى مرحلة الفن التفاعلي الذي يتفاعل فيه الجمهور مع العمل ولا يكون مجرد متذوق أو متلقي.. وكانت البداية الحقيقية في معرض ” العجلاتي” مع جماعة اللقطة الواحدة.. ثم حصوله على الجائزة الكبرى في صالون الشباب ٢٤ في مجال التصوير.. وجائزة الصالون في مجال التجهيز في الفراغ في صالون الشباب ٢٥.

الموقع في إستضافة الفنان إسلام عبدالله

All Rights Reserved | Palace of Arts © 2021 | Powered by Puzzle Studios | Moataz Abdallah